الاثنين، 18 يونيو 2012

حرريه

كم أرغب أن اكون فراشة تكسر قيود الزمان والمكان تتنفس الجمال وترتشف رحيق الحياة بهدوء تنظر إلى العالم بعين الزهور ، لا ينالها شيئا من صراعات الأرض لانها تحلق هناك ،حيث فضاء الحرية ولاشيء سوى السماء الزرقاء الصافية ...

كنت أحب الحرية لكن الآن أعشقها لاني افتقدها في احيان كثيرة ...


رب فرج عن كل أسير ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق