أيها الأخضر من رأسك حتى قدميك
ضع يديك كذكرى محمومة في يديّ المحبّتين
الليل مرسوم بلون أحلامك. عطرك يملأ رئتيّ عن آخرهما. أنت بهجة عينَيّ وفرحهما
ومثلما يغسل المطر جسد الأرض، تغسل أنت روحي وتطهّرها من جميع أدرانها
على جناحين مرصّعين بالذهب، تأتي إليّ من ارض مجهولة
أنت شمس مشرقة لا تموت أبدا. أنت مُخبّأ تحت جلدي ومبثوث داخل خلاياي
أنفاسك تسكن ابتسامات أيّامي القادمة
وأنا غارقة في أعماق أعماق عوالمي
أنت:
يا من أشعلتَ أغانيّ
وأضرمتَ النار في كلّ قصائدي!
ضع يديك كذكرى محمومة في يديّ المحبّتين
الليل مرسوم بلون أحلامك. عطرك يملأ رئتيّ عن آخرهما. أنت بهجة عينَيّ وفرحهما
ومثلما يغسل المطر جسد الأرض، تغسل أنت روحي وتطهّرها من جميع أدرانها
على جناحين مرصّعين بالذهب، تأتي إليّ من ارض مجهولة
أنت شمس مشرقة لا تموت أبدا. أنت مُخبّأ تحت جلدي ومبثوث داخل خلاياي
أنفاسك تسكن ابتسامات أيّامي القادمة
وأنا غارقة في أعماق أعماق عوالمي
أنت:
يا من أشعلتَ أغانيّ
وأضرمتَ النار في كلّ قصائدي!
أريدك. وأعرف أنني لا استطيع أبدا أن آخذك بين ذراعيّ
أنت تشبه تلك السماء الصافية البعيدة
وأنا عصفورة أسيرة في هذا القفص
أنت تشبه تلك السماء الصافية البعيدة
وأنا عصفورة أسيرة في هذا القفص
سـلآمЯ